الاشتياق إلى النبي للشيخ محمد المنجد عناصر الخطبة: اشتياق الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم. اشتياق التابعين ومن بعدهم للنبي صلى الله عليه وسلم. محبته تقتضي طاعته ومعرفة سنته وعدم الغلو فيه. المصائب سببها الذنوب وليست الطبيعة. إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل
أنت مع من أحببت عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ – رضي الله عنه –أَنَّ أَعرابيًّا قَالَ لرسول اللَّه ﷺ: مَتَى السَّاعَةُ؟ قَالَ مَا أَعْدَدْتَ لَهَا؟ قَالَ: حُبُّ اللَّهِ ورسولِهِ، قَالَ: أَنْتَ مَعَ مَنْ أَحْبَبْتَ. متفقٌ عَلَيهِ، وهذا لفظ مسلمٍ. وفي روايةٍ لهما: مَا أَعْدَدْتُ لَهَا مِنْ كَثِيرِ صَوْمٍ، وَلا صَلاةٍ، وَلا صَدَقَةٍ، وَلَكِنِّي أُحِبُّ اللَّه وَرَسُولَهُ. قَالَ
تعظيم الرب العلى لقدر الحبيب النبي : إن شأن المصطفى عند الله عظيم، وإن قدره عند ربه لكريم، فلقد خلق الله الخلق واصطفى من الخلق الأنبياء، واصطفى من الأنبياء الرسل، واصطفى من الرسل أولى العزم الخمسة، نوحا وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمداً- صلوات الله عليهم جميعا- واصطفى من أولى العزم الخمسة الخليلين الحبيبين إبراهيم ومحمداً واصطفى
كيف نجمع بين عظمة الرسول وأميته؟ بداية ما معنى الأمية؟ الأمي هو الذي لا يقرأ ولا يكتب وينسب في ذلك إلى أمه، كما قال تعالى: -( والله أخرجكم من بطون أمهاتكم لا تعلمون شيئا وجعل لكم السمع والأبصار والأفئدة لعلكم تشكرون) – [النحل/78] فالأمي يبقى على ما هو عليه؛ ليس عنده القدرة على القراءة أو
كيف ربى الرسول أصحابه ؟ تكلمنا الأسبوع الماضي عن جوانب العظمة في شخصية الرسول -صلى الله عليه وسلم- وقلنا أننا سنركز الحديث عن ثلاثة جوانب : تكلمنا عن اثنين منهم الخطبة الماضية وهما : الجانب الأول :الأخلاق الفاضلة . الجانب الثاني : القدوة الحسنة . على هذا الرابط (هنا ) نتناول اليوم الجانب الثالث: المنهج
شرح حديث أنس: “ثلاث من كن فيه وجد بهن حلاوة الإيمان“ عن أنس رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (ثلاثٌ من كُنَّ فيه، وجَد بهن حلاوة الإيمان: أن يكون اللهُ ورسوله أحَبَّ إليه مما سواهما، وأن يحب المرءَ لا يحبه إلا لله، وأن يَكرهَ أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه
إن محبة رسول الله صلى الله عليه وسلم محبة لله عز وجل، فلا يكتمل إيمان العبد إلا بحبه لله ورسوله بدلالة اقتران محبة الله مع محبة رسوله في كثير من الآيات والأحاديث. اقتران محبة الله ورسوله في الآيات والأحاديث قرن الله تعالى بين محبته ومحبة رسوله في آيات وأحاديث كثيرة فمن الآيات : 1- قول
الرد على شبهة زواج النبي صلى الله عليه وسلم من عائشة الصدّيقة بنت الصدّيق في الأسبوع الماضي أثارت تصريحات مسيئة للرسول الكريم صلى الله عليه وسلم أطلقها سياسيان في الحزب الحاكم في الهند بهاراتيا جاناتا الذي يتزعمه رئيس الوزراء ناريندرا مودي. وبدأت الأزمة بتغريدة نشرها المتحدث باسم الحزب نافين جيندال على حسابه الرسمي على تويتر، تساءل
خصائص رسالة النبي صلى الله عليه وسلم يحتفل المسلمون هذه الأيام بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم، و في الحقيقة نحن لا نحتفل بمولد الرسول صلى الله عليه وسلم ولكننا نحتفل بمولد الرسالة فقد ولد الرسول صلى الله عليه وسلم بمكة المكرمة فلم تنصب له الزينات ولم ترفع له الإعلام فهو صبي يتيم لم يكن
نعيش اليوم مع قول الحق جل وعلا –( يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهدا ومبشرا ونذيرا وداعيا إلى الله بإذنه وسراجا منيرا )- [الأحزاب45 /46] ) رسلا مبشرين ومنذرين: الله سبحانه وتعالى أرسل الرسل لهداية الخلق ، ومهمة الرسل تبليغ الخلق مراد الله تعالى منهم ، والله تعالى ما خلقنا عبثا ، خلقنا الله لعبادته -(
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)