موسوعة الأمثال والتراكيب المتداولة في اللغة العربية(هام للخطباء) اللغة العربية لغة عظيمة، وهي لغة القرآن الكريم، وهي من أشرف اللغات التي نزل بها أشرف الكتب ونطق بها أفضل الرسل، ولا يمكن فهم الدين الخاتم الذي هو السبيل الوحيد للنجاة إلا بفهم لغة الضاد. وقدكان سلف الأمة وقادتها يحرصون على التوعية بأهمية الاهتمام بالعربية لكل أحد. قال عمر
وصايا لقمان : 2 – “التوفيق والخذلان” (خطبة مفرغة ) التوفيق والخذلان التوفيق هو: الإلهام لفعل الخير ، والإعانة ،والنصرة، فإذا وفقك الله سبحانه وتعالى لفعل شيء فمعناه : أن يلهمك فعله وأن يعينك عليه. الخذلان هو :عكس التوفيق ؛ خذله أي رفع عنه المعونة والنصرة ، ومنه قوله تعالى: -( إن ينصركم الله فلا
مات المفكر الإسلامي التنويري في الأسبوع الماضي مات أحد الكتاب (الملقبين بلقب مفكر إسلامي)، وما إن انتشر خبر وفاته حتى اشتعلت وسائل التواصل بالحديث عنه ما بين داع له بالرحمة ، وداع عليه بالجحيم ، ما بين مترحم عليه وآخر لاعن له . وصراحة أنا لم أكن أعرفه قبل هذا اليوم ولم أقرأ له ولم
الإمام البخاري والتعريف بالجامع الصحيح اسمه ونسبه: أبوعبدالله محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة بن بَرْدِزْبَه . ولقب بالبُخاري: نسبة إلى مدينة “بُخارى” الواقعة في بلاد ما وراء النَّهر، وهي الآن تقع في الجزء الغربي من جمهورية “أُوزبكستان” يقول ابن حجر :وبردزبه بِالْفَارِسِيَّةِ الزراع كَذَا يَقُوله أهل بُخَارى وَكَانَ بردزبه فارسيا على دين قومه
(1)الخوف على الرزق القلق هو: الانزعاج، والقلق من المشاعر النفسية المضطربة، التي تنتج عنها في الغالب آثارا سيئة مثل: التوتر والانقباض والخوف وعدم الطمأنينة والكآبة، والقلق مثل الكرسي الهزاز يحركك لكن لا ينقلك إلى أي مكان . كما يشير الأطباء المختصون إلى أن القلق هو المادة الخام لجميع الامراض النفسية وقد ينتج عن القلق آثار مرضية
الإعجاز التأثيري للقرآن الكريم القرآن الكريم هو معجزة رسول الله صلى الله عليه وسلم الخالدة ، والدليل الحسي الباقي على نبوّته ورسالته. والقرآن الكريم قد تحدّى الناس كافّة، وطالبهم أن يأتوا بمثله لكنّهم لم يقدروا على ذلك، وبذلك عجزوا عن معارضته، رغم أنهم أرباب الفصاحة والبلاغة . والهدف من دراسة إعجاز القرآن هو: إثبات مصدر
قوة الجسم وسلامة البدن إن الدعوة إلى الله سبحانه وتعالى، والقيام بمهمة الخلافة في الأرض تحتاج إلى جهد وطاقات جسدية، حتى يتم أداؤها على الوجه الأكمل ، لذا حضت التربية النبوية الكريمة على بناء الفرد المسلم على أساس من القوة. فعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال : “المؤمن القوي خيرٌ
المحبة والأخوة في الله ثمرات و فضائل المحبة في الله للمحبة في الله ثمرات طيبة يجنيها المتحابون من ربهم في الدنيا و الآخرة منها: 1) محبة الله تعالى : عن معاذ رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول : “قال الله تبارك و تعالى : وجبت محبتي للمتحابين
عندما نؤدي العبادات لله عز وجل، قد يشعر الإنسان المسلم بأنه متثاقل وهو يؤدي هذه العبادات يشعر بأن عليه مشقة كبيرة جداً لأداء صلاة الفجر أو أداء صلاة الجماعة في المسجد ، وعندما يخرج الصدقات والزكوات يحس بأنه يجاهد نفسه لكي يخرج هذه الأموال، فيشعر بمشقة ، وكذلك إذا جاء الإنسان المسلم الذي هداه الله
من أخلاق المسلم : العزة العزة” كلمة فيها معنى القوة والشدة والغَلَبة وهي في الأصل خلاف الذل ،و العزة هي الرفعة والبعد عن مواطن الذل والمهانة، هي شعور الإنسان بأنه قوي بالله ، و غني بالله، و عزيز بالله، يتوكل على الله في كل أموره و يثق بربه الكريم. و تدل معانيها على الرفعة و
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)