الْمُؤْمِنُ مَرْآةُ أَخِيهِ عن أبي هريرة رضي الله عنه، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “الْمُؤْمِنُ مَرْآةُ أَخِيهِ” رواه أبو داوود بسند حسن. ثلاثُ كلماتٍ .. ولكنَّها ليستْ كسائرِ الكلماتِ .. لأنَّها خرجت من فمِ الذي لا ينطقُ عن الهوى .. إن هو إلا وحيٌ يُوحى ، وهو الذي أوتي جوامع الكلم صلى
الهوية الإسلامية في بلاد الغرب معنى مصطلح هوية : الهُوِيَّة : بضم الهاء وكسر الواو وتشديد الياء المفتوحة نسبة مصدرية للفظ (هو) وهي استعمال حادث في اللغة العربية. أصلها من كلمة (هو) وهو ضمير منفصل يعود على شخص ما، ولهذا فمن الخطأ أن ننطق كلمة الهوية بفتح الهاء بل بضمها فنقول (الهُوية) وليس(الهَوية) أما الهوية
أحبابي وإخواني الكرام، ما زلنا نعالج أسباب ضيق الصدر وكان لقاؤنا الأخير عن علاج ضيق الصدر بإسعاد الآخرين. فكما تدخل السعادة على قلب من حولك ببذل المعروف وإسداء الجميل لهم، فإن الله يجعل ذلك سعادة في قلبك. اليوم نتكلم عن الموضوع من زاوية أخرى، وهي ( الرضا والقناعة ) فما علاقة الرضا والقناعة بعلاج ضيق
التحرر من العبودية لغير الله أهمية الحرية : جعل الإسلام “الحرية” حقاً من الحقوق الطبيعية للإنسان، فلا قيمة لحياة الإنسان بدون الحرية، وحين يفقد المرء حريته، يموت داخلياً، وإن كان في الظاهر يعيش ويأكل ويشرب، ويعمل ويسعى في الأرض. ولقد بلغ من تعظيم الإسلام لشأن “الحرية” أن جعل السبيل إلى إدراك وجود الله تعالى هو
إسلاموفوبيا “Islamophobia” هو مصطلح ظهر حديثا في المجتمعات الغربية معناه : التحامل والكراهية تجاه المسلمين، أو الخوف منهم ؛ كذلك يشير المصطلح إلى الممارسات العنصرية ضد المسلمين في الغرب، ويُعَرفه البعض على أنه تحيز ضد المسلمين أو شيطنة للمسلمين. وترتبط الظاهرة بنظرة اختزالية للإسلام كدين في مجموعة محدودة وجامدة من الأفكار التي تحض على العنف
حديثنا اليوم عن خلق من أخلاق الإسلام وهو الأدب والذوق، فديننا والحمد لله دين يهتم بحسن الخلق، وحسن معاملة الناس. والأدب والذوق دائما مفتاح لكثير من القلوب به تنال محبة الناس ،وبه تنال القرب منهم ، أما العكس وهو الغلظة والخشونة في المعاملة فأنها تؤدي إلى النفور والشقاق والقطيعة ، ولذلك قال الله لنبينا صلى الله
إذ جاء ربه بقلب سليم الطريق إلى الله لا نسير عليه بالأقدام إنما نسير عليه بالقلوب ، فكلما كان القلب نقيا تقيا ، قويا طاهرا نظيفا ، كان سيره إلى الله أسرع ، وكان بلوغه إلى الرضا والقبول والفوز أسرع من غيره ، وإذا كان القلب ضعيفا أو مريضا فإن سيره يضعف والعياذ بالله .
أمنية عمرية : جلس عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه يوما مع الصحابة الكرام وقال ليتمن كل واحد منكم أمنية. فقال أحدهم أتمنى لو أن لي ملء هذه الدار ذهبا فأنفقه في سبيل الله. وقال الثاني أود لو أن لي ملء هذه الدار سيوفا ورماحا فأجعلها في قتال أعداء الله. وقال الثالث أتمنى لو أن
الحسنات والسيئات الجارية قال تعالى :( إنا نحن نحيي الموتى ونكتب ما قدموا وآثارهم وَكُلَّ شَيْءٍ أحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ) يس 12 فما يقدمه الإنسان هو ما يفعله الآن، وأثره هو ما يتركه بعد وفاته، فيظل موجوداً باقياً، وهو موضوعنا : “الحسنات والسيئات الجارية“ ماذا تعني كلمة الحسناتالجارية ؟ الحسناتالجارية : يعني المستمرة التي يبقى أثرها
أعمال ثوابها المغفرة هناك أقوال وأعمال وعد الله أهلها بالمغفرة وهي ـ بحمد الله ـ كثيرة منها: 1- إخلاص التوحيد وترك الشرك: روى النسائي في عمل اليوم والليلة وابن ماجه عن معاذ بن جبل رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «ما من نفس تموت تشهد أن لا إله إلا
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)