قصة إسلام عدي بن حاتم يقول وهو يحكي عن قصة سفره للمدينة : ما رجل من العرب كان أشد كراهة لرسول الله صلى الله عليه وسلم مني ..وكنت على دين النصرانية ..وكنت ملكاً في قومي لما كان يصنع بي . فلما سمعت برسول الله صلى الله عليه وسلمكرهته كراهية شديدة .. فخرجت حتى قدمت الروم على قيصر .. قال
ا ستقيموا …….. أسطى كيمو أخذ أحدالإخوة صاحبه أول يوم من رمضان لصلاة الظهر وكان من الذين لا يصلون طوال العام فقد كان مشغولا دائما بعمله ، فذهب إلى المسجد وهو يريد العودة السريعة لعمله ، وكان مكانه في الصف الأول ، وعن يمينه باب يؤدي إلى الحمامات ومكان الوضوء، وأقيمت الصلاة ، ووقف الإمام
إن الله لا ينظر لصف أعرج…سدوا الفرط من السنة أن يقف الإمام قليلا قبل الدخول في الصلاة ويذكر بعض الألفاظ التي كان النبي – صلى الله عليه وسلم- يقولها مثل : – سوُّوا صفوفكم فإن تسوية الصف من تمام الصلاة – أتموا الصفوف – أقيموا الصفوف …..وغيرها لكن ونحن صغارفي مسجدنا كنا إذا غاب الإمام
شاحنة النفايات يقول الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله: ذات يوم كنت متوجهاً للمطار مع صاحب التاكسي”الأجرة”. وبينما كنا نسير في الطريق وكان سائق التاكسي ملتزما بمساره الصحيح. انطلقت سيارة من موقف سيارات بجانب الطريق بشكل مفاجئ أمامنا. وبسرعة ضغط سائق الأجرة بقوة على الفرامل، وكاد أن يصطدم بتلك السيارة. الغريب في الموقف أن سائق السيارة
لغز الدجاجة في الزجاجة يقول أحد معلمي اللغة العربية : في إحدى السنوات كنت ألقي الدرس على الطلاب أمام اثنين من رجال التوجيه لدى الوزارة .. الذين حضروا لتقييمي ،وكان هذا الدرس قبيل الاختبارات النهائية بأسابيع قليلة !! وأثناء إلقاء الدرس قاطعه أحدالطلاب قائلاً : يا أستاذ اللغة العربية صعبة جداً ؟؟! وماكاد هذاالطالب أن
طبيب بشره رسول الله بتوأم بعد عشرة أعوام زواج أنا من جراحي العظام المشهورين بالقصر العيني، أنحدر من أسرة ثرية، وبمجرد حصولي على بكالوريوس الطب أوفدني أبي لجامعة كامبردج ببريطانيا للحصول على الماجستير والدكتوراه بل والزمالة أيضاً. اخترت تخصص العظام وعشت في بريطانيا أكثر من عشر سنوات اصطبغت فيها حياتي بالمجتمع الانجليزي في عاداته وسلوكياته،
في عام 2008 كان أول رمضان لي بمونتريال وكان معنا أحد الإخوة الافاضل ضيفا علينا من إحدى الدول العربية جاء إماما للتراويح . والاخوة المغاربة هنا كرماء جدا وخاصة مع أهل القرآن ويتسابقون على ضيافتهم على الإفطار في رمضان . وفي أحد ليالي رمضان بعد التراويح جاءنا أخ مغربي وقال لي أنا والشيخ القارئ أنا عازمكم
انتقام الله من آكل ميراث أولاد أخيه يقول الدكتور محمد النابلسي : قصة أرويها كثيراً لأنني تأثرت بها، كنت أمشي في بعض أسواق دمشق، خرج من أحد المحلات رجل، واعترضني، وقال: أنت تخطب في المسجد ؟ قلت: نعم، قال لي: البارحة إنسان بأحد أسواق دمشق المغطاة بائع أقمشة سمع إطلاق رصاص، فمدّ رأسه ليرى ما
خلال الأسبوع الماضي كان هنالك عدة حالات وفاة من أشخاص نعرفهم جعلتني أتفكر ماذا لو أن الإنسان كان أحد هؤلاء ؟ عمر بن الخطاب رضي الله عنه مرت به جنازة فقال من الميت؟ قالوا : فلان فالتفت عمر لنفسه قائلا : اليوم مات فلان وغدا يموت فلان وبعد غد يقول الناس : مات عمر !!! وبالفعل جاء
دعاء سماع الرعد لمن يعطس مع هذا البرد الشديد في ناس بالمسجد تسمعها تعطس فتقول لهم دعاء تشميت العاطس وفي ناس تحتاج أن تقول لهم دعاء سماع الرعد!!! والذي أراه أن من ابتلي ببرد شديد يٌخشى معه الضرر بعدوى غيره فأولى له أن يصلي في بيته ولا يؤذي الناس ،فقد نهى النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
هو الشيخ الدكتور/ حسين محمد عامر من مواليد بلبيس بمحافظة الشرقية -مصر-عام 1976 م . الشهادات العلمية : 1- أتم حفظ القرآن وهو ابن الرابعة عشر عاما ، وحصل على إجازة برواية حفص بالسند المتصل إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، على يد شيخه يوسف عبد الدايم -رحمه الله- . 2- حصل على الإجازة