قصة إسلام الدكتور الأمريكي لورانس براون يقول كُنتُ مُلحدًا حتى عام 1990 ، وفي هذا العام ولدت لي ابنة مصابة بمرض ” ضِيق في برزخ الأبهر”، وهذا المرض يجعل معظم الجسم لونه أزرق قاتم لعدم وصول الأوكسجين له ، وهو مرض قاتل ، حيث يقوم الأطباء بعمل عملية جراحية في قلب الطفل، ثم يكررون هذه
قلت لصديق لي بارع في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام: ما أعجب ما رأيت من مواقف وأنت تمارس الدعوة؟ فقال: وقفت على موقف للحافلات ينتظر عليه كثير من العمال الآسيويين وقلت لأحدهم: هل لك أن تتعرف على الإسلام؟ فرفض… فوجدت رجلا خلفي يهزني ويقول: أنا أريد أنا أريد.. فعرضت عليه الإسلام فأسلم.. وقال خالد بن
الاستغفار وما أدراك ما الاستغفار ؟ كنت قبل أشهر مسافرا في إحدى الدول التي لا أعرف لغتها و بعد أن نزلت من سيارة الأجرة و دخلت إلى مقر إحدى المؤسسات تبين لي أني نسيت حقيبة الحاسب الشخصي في سيارة الأجرة وفي تلك الحقيبة جواز سفري وبعض أوراقي وقد انتابني من الهم والحزن ما الله به
قصة إسلام صفوان بن أمية لم يكن صفوان بن أمية بن خلف يختلف كثيرًا عن عكرمة بن أبي جهل رضي الله عنه؛ فقد كان أبوه من أشد المعاندين للرسول صلى الله عليه وسلم، ومن الذين قُتِلُوا في بدر، وورث صفوان بن أمية هذه الكراهية من أبيه للإسلام والمسلمين، وحارب الرسول صلى الله عليه وسلم بكل طاقته، وكان ممن
كلمة للذين لا زالوا يدافعون عن شيوخ الضلالة تحت دعوى لا تسبوا العلماء إذا كانت لحوم العلماء مسمومة فإن لحوم المنافقين حلال ألم يشبه الله مثل الذين حملوا التوراة ثم لم يحملوها بالحميرقال تعالى : “مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا
توبة عبد لم يسجد لله أربعين سنة أصاب بنو إسرائيل .. قحط على عهد موسى عليه السلام .. فاجتمع الناس إليه .. فقالوا : يا كليم الله .. ادع لنا ربك أن يسقينا الغيث .. فقام معهم .. وخرجوا إلى الصحراء .. وهم سبعون ألفاً أو يزيدون .. اجتمعوا بين يديه .. وقاموا يدعون ..
قصة إعاقة الداعية عبدالله بانعمة هذه القصة مأساوية للغاية وهي قصه إعاقة الداعية عبد الله با نعمة عندما كذب علي والده لكي ينجو من التدخين . هذا حوار مع الداعية الشاب عبد الله بانعمة (32 عاما)( من جريدة الأيام )عن قصة الإعاقة التي أصابته وجعلته مشلولا بعد سؤال وجهه له والده عما إذا كان يدخن
قصة الشيخ ابن باز وسارق الغاز حدثني صاحبي أبوعبدالله من مكة عندما زارني بالرياض وكنانتحدث عن الشيخ ومواقفة الرائعة تجاه أمته بهذه القصة قائلاً : عندما كنت معتكفا في بيت الله الحرام بالعشر الأواخر من رمضان وبعد صلاة الفجر نحضر كل يوم درس للشيخ ابن عثيمين رحمه الله وسأل احد الطلاب الشيخ عن مسألة فيها
ما أحسن هذا الصوت لو كان بقراءة كتاب الله تعالى كان زاذان مغنياً .. صاحبَ لهو وطرب .. فجلس مرة في طريق يغني .. ويضرب بالعود .. وله أصحاب يطربون له ويصفقون ..فمر بهم عبد الله بن مسعود رضي الله عنه .. فأنكر عليهم فتفرقوا ..فأمسك بيد زاذان وهزه وقال : ما أحسن هذا الصوت
قصة الطفل الأعمى الذي كان هداية ورحمة لأبيه لم أكن جاوزت الثلاثين حين أنجبت زوجتي أوّل أبنائي.. ما زلت أذكر تلك الليلة .. بقيت إلى آخر الليل مع الشّلة في إحدى الاستراحات .. كانت سهرة مليئة بالكلام الفارغ .. بل بالغيبة والتعليقات المحرمة .. كنت أنا الذي أتولى في الغالب إضحاكهم .. وغيبة الناس ..
تم إنشاء قناة جديدة تحت عنوان فتاوى أون لاين للإجابة على الفتاوى الشرعية
رابط الانضمام
رسالة الدكتوراة المناهج الدعوية للأنبياء من خلال سورة هود ما أجمل أن يتلمس الدعاة في عصرنا الحاضر السير على خطى الأنبياء، والتخلق بأخلاقهم، والاقتداء بهم في الدعوة إلى الله بالحكمة، والموعظة الحسنة، والمجادلة بالتي هي أحسن، من خلال المنهج القرآني في عرض قصصهم، وأحوالهم مع أقوامهم؛ من خلال دراستي لأحد سور القرآن (سورة هود)